أهم التحولات التي طرأت على إدارة الموارد البشرية
- التحول من مفهوم إدارة الأفراد إلى مفهوم إدارة الموارد البشرية.
- التحول من إدارة العاملين كأفراد إلى إدارتهم كرأس مال فكري.
- التحول من الدور التقليدي التنفيذي لإدارة الأفراد إلى الدور الاستشاري والتنفيذي لإدارة الموارد البشرية.
- التحول من الدور التقليدي التنفيذي لإدارة الأفراد إلى الدور الاستراتيجي للموارد البشرية.
- التحول من النظر إلى نشاط العاملين أنهم جزء من العمليات إلى دور الشريك في تصميم وتحسين العمليات والإجراءات.
- التحول من الإدارة التقليدية لشؤون العاملين إلى نظام إدارة الموارد البشرية.
- التحول من الإدارة التقليدية لشؤون العاملين إلى الإدارة بالقياس والمقارنة مع الأفضل.
- التحول من الاستخدام التقليدي للعاملين في وظائف ثابتة أو عشوائية إلى تخطيط المسار الوظيفي.
مضامين فلسفة تحول إدارة الموارد البشرية
- العنصر البشري أهم عنصر استراتيجي في المنظمة.
- تحقيق أهداف المنظمة يتم بواسطة استقطاب أفراد مؤهلين ومنتمين لها.
- المواءمة بين احتياجات العمل والعاملين والبيئة الخارجية.
- العنصر البشري ميزة تنافسية للمنظمة ورأس المال الفكري لها.
- إعادة تصميم العمل وتكييف مجالات المنظمة مع العمالة المعرفية.
- التركيز على عمليات الإتصالات والتنسيق ومرونة العمل بدلاً من إعطاء الأوامر والتعليمات.
وفي ظل هذا التحول، فإن من أهداف إدارة الموارد البشرية:
- تشارك المنظمة في تحقيق أهدافها من خلال توفير الكفاءات.
- الاستثمار في قدرات العنصر البشري من خلال التعلم، التدريب والتنمية.
- إيجاد ظروف عمل جيدة للعاملين وتنمية الولاء التنظيمي.
- إتاحة فرص العمل الجيدة للمؤهلين من العاملين للترقية والتقدم في المنظمة.
مروة وليد درويش
مدرب خبير في التمكين والتنمية البشرية ورأس المال البشري