الانطباعات: هدف مباشر لشعور داخلي بوعي أو بلا وعي للتأثير على الآخرين.

إدارة الانطباعات: تعني التحكم في تصور الآخرين عنك، وتُشــير إلى:

 الانطباعات الأولى تدوم. 

 يدل على الحالة الذهنية والنفسية للفرد.

 نوع من الشعور يجيء نتيجة رد فعل لمؤثر خارجي.

 التأثير الذي يحدثه الشخص على تفكير ومشاعر شخص آخر تجاهه.

 عملية يحاول بها الافراد التأثير على تصورات الآخرين عنهم. 

تتضمن تكنيكات إدارة الانطباع على الأفراد وبيئة الأعمال:

تطابق الرأي، شروحات الاعتذار، قبول المسؤولية والاعتذارات، تعزيز الذات والإطراء والمجاملة دون مبالغة، ممارسة أعمال محببة ولطيفة للطرف الآخر، دعم أفراد مرتبطين ذو علاقة مع الطرف الآخر والحماس مع الآخرين والاتحاد مع مجموعة.

ولنجاح هذه التكنيكات، لابد من أن تكون هناك خطوات جادة تُصاحبها لتحقيق الصورة العُليا والإيجابية. وتتمثل هذه الخطوات في وضع الأهداف، التزام نحو التغيير المطلوب إحداثه، مظهر أنيق وهندام مناسب، لغة جسد إيجابية ومنفتحة، سرعة البديهة في ماذا تحتاج أو ماذا تجنب، إيجاد أرضية مشتركة ومقدمة جاذبة، طرح مواضيع مناسبة (الاختصار والمصداقية)،عقلية منفتحة وإصغاء جيد.

مخرجات تأثير التكنيكات في بيئة العمل: موائمة السلوك، تعزيز الذات، تطابق قواعد السلوك مع الموقف واستحسان الآخرين وتقديم الآخرين. أما على المستوى الشخصي فإنه يزيد من الثقة والجودة الشخصية، المهنية في الجذب وكسب الصورة، وبالتالي مهارات قابلة للتحويل.

مروة وليد درويش

مدرب خبير في التمكين والتنمية البشرية ورأس المال البشري